(ف: ربا
تجهم وجهه فجأة حتى قبل أن أكمل عبارتي، كاد أن يتشنج، وقال: لا، إنه ليس ممعوط الذنب، بل إن ذنبه يكاد يشبه ذيل البراق، لم أقصد المعنى الحرفي للكلمة كما تعلم قد لا نحتاج إلى تأكيد أن ما جرى في مخيمات العزة ةالكراامة كان -على عكس ما يروج له سدنة معبد المهربين والمنحرفين -تحت الأضواء المغربية الكاشفةلكن ما يجري على الأرض يؤكد أن أغلب هؤلاء واخرون من وراءهم تستثمر في الرياح غير مدركين -أو لعلهم مدركين ويصرّ ون إلحاحا- أنهم في
قالها عمران بن حطان أحد الشعراء البارعين يستهزئ بالحجاج بن يوسف عندما هرب من أمرآة من الخوارج، وهكذا الشعراء يسجلون كل خاطرة وواردة ممن يعيشوها في أشعارهم فكل بيت شعر في التاريخ العربي له قصة ، فلا يوجد شعر بلا قصة
هذه العبارة صدر بيت شعري يرددها كثير من الناس دون معرفه عجز البيت أو مناسبة هذا البيت وقد قيل هذا البيت في وصف الحجاج بن يوسف الثقفي والي الأمويين على العراق والذي عمل على إرساء حكم الأمويين فيها
مرسلة بواسطة mohamed khalil في 6:55 م
وتشتد معاناة الجوعي من اثر الحروب في اليمن خلال السنوات الأربع الماضية ، وبحسب تقديرات هيئة الأمم المتحده
يقول الله تعالى في كتابه العزيز :(وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا ) والعدالة والتنمية الآن دخلوا مع المترفين
رجالة و الله